إعــــلانات

من تقبل عرضه وتحصل على تأشيرة الإستقرار في قلبه

من تقبل عرضه وتحصل على تأشيرة الإستقرار في قلبه

الرقم السري :

136957

من تنسيه تعب الأيام وتكون زوجته على سنة خير الأنام

رجل من غرب البلاد وبالتحديد من ولاية وهران، يبلغ من العمر 51 سنة، مطلق أب لولدين في رعاية والدتهم. موظف مستقر في مؤسسة نظامية، لديه سكن خاص ولا ينقصه شيء سوى زوجة صالحة محبة تخاف الله تعاشره بالمودة والرحمة. يرغب في الاقتران والإستقرار، كما يرجو التوفيق من الله في إكمال نصف الدين في أقرب الآجال. إلى جانب امرأة لا يطلب منها سوى أن تكون صاحبة أخلاق وقلب طيب، يفضلها من إحدى ولايات الغرب. سنها أقل من 48 سنة، يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد. كما لا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت.

الرقم السري :

136958

ابن العاصمة يتمنى الحلال وزوجة صالحة ترافقه على الدوام

في محطتنا الثانية، نعرفكم على رجل أبدى رغبة جدية، يريد الإستقرار والارتباط تحت سقف الحلال. رجل ناجح في حياته، يشغل منصب إطار مرموق في مؤسسة وطنية، لديه من الأمور الرفاهية تقريبا كلها، من بيت وسيارة. وأمور أخرى تجعل الحياة كريمة، يبلغ من العمر 52 سنة، مطلق بدون أولاد، يملك مسكن خاص. يريد أن يجمعه القدر والنصيب بمن تفهمه ونبعث الأمل في حياته، زوجة صالحة تكون له قرة عين إن شاء الله. يريدها من العاصمة وضواحيها، سنها لا يتعدى 48 سنة، يقبلها أرملة أو مطلقة بولد على الأكثر. ولا يهم إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت.

الرقم السري :

136959

من تقبل عرضه وتحصل على تأشيرة الإستقرار في قلبه

على سنة الله ورسوله، هذه المرة عاصمي يبحث عن زوجة ثانية، يبلغ من العمر 42 سنة، متزوج أب لأولاد. مسير مؤسسة خاصة، دوما يحمد الله ويشكر فضله على الحياة الكريمة التي يعيشها. يتمنى أن يعثر على زوجة ثانية وهذا طبعا وفقا لما تنصه الشريعة، وبموافقة الأولى. زوجة طيبة الخُلق وطيبة القلب تملأ حياته سعادة وحبور، فلكل المهتمّات، هذا الرجل يعرض الحلال. على كل من ترغب في الاستقرار، زوجة لا يريد منها سوى تقوى الله، يفضلها من العاصمة والولايات المجاورة لها. سنها أقل من 35 سنة، يريدها عازبة لم يسبق لها الارتباط، وشرطه الوحيد أن تكون ماكثة بالبيت، ومقبولة الشكل.

الرقم السري :

136960

من تكون له قرة عين يجعلها ملكة وتحظى بالنعيم

نختم عروضنا تحت هذا الركن برجل من الأوراس، اتصل بنا أحد أبنائها يريد الاقتران، أرمل ببنت هي أغلى ما يملكه. ومضى من عمره 52 عام، يتخبط في براثين الوحدة. رجل لا ينقصه شيء من الكماليات حيث أنه متقاعد من هيئة محترمة، أرمل يحيا بلا مؤنس في بيته الكبير. يريد أن يعجل بالارتباط من زوجة صادقة تنتشله من روتين قاتل، يريدها أرملة مثله. يقبلها حتى لو كانت في الخمسين من عمرها وشرطه أن تكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري.

طالع أيضا :

من يعيد النبض لقلبي ويدخل الفرح على حياتي

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/amU5w
إعــــلانات
إعــــلانات