إعــــلانات

غايتها الحلال في أقرب الآجال

غايتها الحلال في أقرب الآجال

الرقم السري :

136583

غايتها الحلال في أقرب الآجال

من غرب البلاد، اتصلت بنا شابة تناشد الحلال، بكلماتها الطيبة غمرت قلوبنا، إنسانة ندين لها بالإحترام والحب. كما أعربت عن رغبتها في الاستقرار إلى جانب زوج محترم يقدرها ويحتويها، هي شابة تقية وبلغت من العمر 43 عاما. لم يسبق لها الارتباط، موظفة بمنصب محترم في مؤسسة وطنية مرموقة، تدير شؤون المنزل بكثير من التدبر والحنكة. عملتها في الحياة الأثر الطيب، والسمعة الجميلة.

تتمنى صاحبة إعلاننا الأول في هذا الركن أن تعثر على النصيب الطيب في القريب العاجل بإذن الله. إلى جانب رجل تقي مثلها يخشى الله، جاد ومحترم، كما تريده من إحدى ولايات الغرب الجزائري. سنه مناسب لسنها، حبذا لو يكون لديه سكن خاص، وعمل مستقر، تقبله مطلق أو أرمل حتى لو كان لديه أولاد.

الرقم السري :

136584

بنت الأوراس معها ترتقي بالحلال 

الاستقرار في كنف الحلال إلى جانب رجل يكون لها مصدر أمان هو مطمح أوراسية أصيلة تسكن بولاية باتة. فتاة على قدر كبير من رجاحة العقل والحكمة، كيّسة طيبة، تبلغ من العمر 35 سنة. ماكثة بالبيت وهي سيدة من الطراز الرفيع، لم يسبق لها الزواج، على قدر من المسؤولية. وتعي جيدا ما لها وما عليها في الحياة الزوجية.

ترغب وبإيمان كبير أن الأرزاق بيد الله، أن يوفقها المولى تعالى في العثور على زوج صالح يكون لها الحاضر والآتي. تعاشره بالمعروف وتكون له خير متاع، لا يهمها من أي ولاية يكون، سنه لا يتعدى 50 سنة. شرطها الوحيد لأن يكون عاملا مستقرا، لا يهم إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد. وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

الرقم السري :

136585

جوهرة ثمينة فمن يفوز بها وتكون له زوجة صالحة في الحلال 

على غرار سابقتيها، شابة متميزة وحنون، من ولاية مستغانم، تبلغ من العمر 41 سنة، كما هي عزباء، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية. سمراء البشرة، ومتوسطة القامة، بشوشة كيّسة، من النوع الذي يزرع البهجة والسرور في قلب المحيطين بها.

اتصلت بنا والأمل يغمر قلبها الحنون، لأن يسوق الله إليها نصيبا تكمل معه مشوار العمر. رجل فيه من الرجولة والشهامة ما يجعلها تحيا إلى جانبه مطمئنة القلب، لا يهم من أي ولاية يكون. سنه لا يتجاوز 55 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بولدين فقط، وشرطها ان يكون موظفا مستقرا.

الرقم السري :

136586

أستاذة جامعية.. تعدك بحياة طيبة

في غمرة الحياة، وبينما هي تحقق وبفضل الله أحلامها وطموحاتها، وجدت نفسها في الأربعينات من عمرها. الوقت المناسب لتختار لها روحا تعانق روحها في الحلال. فما كان عليها إلا أن تتواصل معنا بهدف أن ترتقي لمصاف المتزوجات تحت لواء منبرنا. فكان لنا أن لبينا طلبها على الرحب والسعة.

عازبة لم يسبق لها الزواج، كما تشغل منصب أستاذة جامعية، خمرية البشرة وعلى قدر كبير من الوقار. لا ينقصها في حياتها من التألق والمنصب شيء، إلا زوجا يحبها ويحتويها، ويساعدها على التألق أكثر. تنعم إلى جانبه بحياة جميلة التفاصيل، ليس فيها من الروتين القاتل شيء. ليس لديها من الشروط سوى أن يكون رفيق دربها رجلا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، تقي يخشى الله. ويكون ذو مستوى تعليمي مقبول، لا يهمها ولايته، فقط تريده أن يكون عاملا مستقرا. تقبله أرمل أو مطلق حتى بأولاد، وسنه أقل من 55 عام.

طالع أيضا :

 على سنّة خير الأنام، أين أنت يا فتاة الأحلام؟

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/zlm4P
إعــــلانات
إعــــلانات